الآية ٢٠ - ٢٥ أخرج سعيد بن منصور عن مجاهد أنه كان يقرأ كلا بل يحبون العاجلة ويذرون الآخرة
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ " كلا بل تحبون العاجلة " بالتاء " وتذرون الآخرة " بالتاء
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة في قوله : كلا بل يحبون العاجلة ويذرون الآخرة قال : اختار أكثر الناس العاجلة إلا من رحم الله وعصم
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد عن ابن مسعود في قوله : كلا بل يحبون العاجلة قال : عجلت لهم الدنيا سناها وخيرها وغيبت عنهم الآخرة
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : وجوه يومئذ ناضرة قال : ناعمة
وأخرج ابن المنذر والآجري في الشريعة واللالكائي في السنة والبيهقي في الرؤية عن ابن عباس في قوله : وجوه يومئذ ناضرة قال : يعني حسنها إلى ربها ناظرة قال : نظرت إلى الخالق
وأخرج ابن المنذر والآجري عن محمد بن كعب القرظي في قوله : وجوه يومئذ ناضرة قال : نضر الله تلك الوجوه وحسنها للنظر إليه
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم واللالكائي عن مجاهد وجوه ومئذ ناضرة قال : مسرورة
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن أبي صالح وجوه يومئذ ناضرة قال : بهجة لما هي فيه من النعمة
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك وجوه يومئذ ناضرة قال : النضارة البياض والصفاء إلى ربها ناظرة قال : ناظرة إلى وجه الله
وأخرج ابن المنذر والآجري واللالكائي والبيهقي عن عكرمة وجوه يومئذ ناضرة قال : ناضرة من النعيم إلى ربها ناظرة قال : تنظر إلى الله نظرا