وقد أورد الدكتور روهلنج في كتابه المذكور نخبة من تعاليم التملود تفضح اليهود وتبين فساد عقيدتهم، ومنها ما معناه « » ليس علينا في الأميّين سبيل « هذه.
ومن النصوص التي أوردها الدكتور روهلنج ما يأتي :»
الاسرائيلي عند الله أرفع من الملائكة، فاذا ضرب أميّ اسرائيلياً فكأنه ضرب العزة الإلَهية، ويستحق الموت. ولو لم يُخلق اليهود لانعدمت البركة من الأرض ولما خُلقت الأمطار والشمس. والفرق بين درجة الإنسان والحيوان كالفرق بين اليهودي وباقي الشعوب «. وهذا ما يطبقه النصارى المتهّودون في اوروبا وأمريكا في الوقت الحاضر. أما نصارى العرب فمواطنون لنا، لهم ما لنا، وعليهم ما علينا.
وهناك نصوص كثيرة تقشعر منها الأبدان، فمن أراد الزيادة فليرجع الى كتاب »
الكنز المرصود « وأمثاله.
قراءات :
قرأ حمزة وأبو بكر وأبو عمروا »
يؤده « و » لا يؤده « باسكان الهاء، وقرأ قالون باختلاس كسرة الهاء فيهما. وكذا روي عن حفص. وقرأ الباقون بإشباع الكسرة في الهاء.


الصفحة التالية
Icon