تلك الأحكام المذكورة في بيان المواريث وما سبقها، وهي شرائع الله تعالى التي حددها لعباده ليعلموا بها ولا يعتدّوها، فمن استقام وأطاع الله والرسول وابتع هذه الشرائع كان جزاؤه الجنة التي تجري فيها الأنهار خالدا فيها، منعماً راضياً مرضياً، وذلك هو الفوز العظيم.
ومن لم يتقيد بها فانه يكون عاصيا لله والرسول، فجزاؤه نار جهنم مخلداً فيها معذباً مهانا.
قراءات :
قرأ نافع وابن عامر « ندخله » بالنون.


الصفحة التالية
Icon