﴿ لَّهُ مَا فِي السماوات وَمَا فِي الأرض وَإِنَّ الله لَهُوَ الغني الحميد ﴾
كل ما في السموات والأرض وما في هذا الكون مِلكٌ له، يتصرف فيه كما يشاء، فما به سبحانه حاجةٌ الى من في السماء والأرض.. انه الغنيُّ عن الجميع، وهو المحمود على نِعمه المشكور عليها من جميع خلقه.
قراءت
قرأ ابن عامر : ثم قتّلوا بتشديد التاء. والباقون : ثم قتلوا بالتخفيف، وقرأ ابن كثير ونافع وابن عارم وأبو بكر : وان ما تدعون من دونه بالتاء والباقون : ما يدعون بالياء.