﴿ نُرِيدُ أَن نَّأْكُلَ مِنْهَا ﴾ لعلهم طلبوا ذلك لحاجة بهم، أو لأجل البركة. ﴿ وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا ﴾ تحتمل بإرسالك، أو بأنه قد جعلنا من أعوانك. ﴿ وَنَعْلَمَ ﴾ علماً لم يكن لنا بناء على أنّ سؤالهم كان قبل استحكام معرفتهم، أو نزداد علماً ويقيناً إلى علمنا ويقيننا.