﴿ لآ أَجِدُ مَآ أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ ﴾ زاداً لأنهم طلبوه، أو نعالاً لأنهم طلبوها، وقال الرسول ﷺ في هذه الغزوة :« أكثروا من النعال فإن الرجل لا يزال راكباً ما كان منتعلاً »، نزلت في العِرْباض بن سارية، أو عبد الله بن الأزرق، أو في بني مقرن من مزينة، أو في سبعة من قبائل شتى، أو في أبي موسى وأصحابه.