﴿ الذِّكْرَ ﴾ القرآن، ﴿ وَإِنَّا لَهُ ﴾ لمحمد ﷺ ﴿ لَحَافِظُونَ ﴾ ممن أراده بسوء، أو للقرآن حتى يجزى به يوم القيامة أو بحفظه من زيادة الشيطان فيه باطلاً، أو نقصه منه حقاً.


الصفحة التالية
Icon