﴿ بَشَرٌ ﴾ بلعام فتى بمكة كان الرسول ﷺ يدخل عليه ليعلمه فاتهموا الرسول ﷺ بأنه يتعلم منه، أو يعيش عبد بني الحضرمي كان الرسول ﷺ يلقنه القرآن، أو غلامان صيقلان لبني الحضرمي من أهل عين التمر كانا يقرآن التوراة فربما جلس إليهما الرسول ﷺ، أو سلمان الفارسي. ﴿ يُلْحِدُونَ ﴾ يميلون، أو يعرضون به. والعرب يعبّرون عن الكلام باللسان.