﴿ غُلاماً ﴾ شاباً بالغاً قبض على لحيته، لأن غير البالغ لا يجوز قتله « ع »، أو غير بالغ عند الأكثرين كان يلعب مع الصبيان فأخذه من بينهم فأضجعه وذبحه بالسكين، او قتله بحجر، لأنه طبع كافراً، أو ليصلح بذلك حال أبويه ونسلهما ﴿ أَقَتَلْتَ ﴾ استخبار، لأنه علم أنه لا يتعدى حدود الله، أو إنكار لقوله :﴿ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً ﴾. ﴿ زاكية ﴾ و ﴿ زَكِيَّةَ ﴾ واحد عند الأكثرين، نامية، أو طاهرة، أو مسلمة « ع »، أو لم يحل دمها، أو لم تعمل خطيئة، أو الزكية أشد مبالغة من الزاكية، أو الزاكية في البدن والزكية في الدين، أو الزاكية من لم تذنب والزكية من أذنبت ﴿ نُّكْراً ﴾ منكراً أو فظيعاً قبيحاً، أو يجب أن ينكر فلا يفعل، أو هو أشد من الإمر.