﴿ مَآ أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ ﴾ الرحم ﴿ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ﴾ في قطعها ﴿ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ ﴾ في المعاقبة عليها. أو الإيمان بالنبيين والكتب كلها ﴿ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ﴾ فيما أمرهم بوصله ﴿ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ ﴾ في تركه، أو صلة محمد ﷺ قاله « ح ».