﴿ ضَرَبُواْ لَكَ الأَمْثَالَ ﴾ بما تقدم من قولهم ﴿ فَضَلُّواْ ﴾ عن الحق في ضربها، أو فناقضوا في ذلك لأنهم قالوا : افتراه ثم قالوا يُملى عليه ﴿ سَبِيلاً ﴾ مخرجاً من الأمثال التي ضربوها، أو سبيلاً لطاعة الله تعالى أو سبيلاً إلى الخير.


الصفحة التالية
Icon