﴿ خَآئِفاً ﴾ من الله تعالى، أو من قومه، أو أن يؤخذ بقتل النفس، ﴿ يَتَرَقَّبُ ﴾ يتلفت من الخوف، أو ينتظر عقوبة الله تعالى إن جعلنا خوفه منه، أو أن يسلمه قومه للقتل إن كان خوفه منهم. أو أن يطلب بقتل النفس إن كان خوفه من الأخذ بها. ﴿ يَسْتَصْرِخُهُ ﴾ على قبطي آخر خاصمه. ﴿ لَغَوِىٌّ ﴾ قاله للإسرائيلي لأنه أغواه حتى قتل النفس، أو قاله للقبطي فظن الإسرائيلي أنه عناه فخافه « ع ».