﴿ أَحْسَنَ كُلِّ شَىْءٍ خَلَقَهُ ﴾ في خَلْقِه حسن حتى الكلب حسن في خَلْقه « ع »، أو أحكمه حتى أتقنه، أو أحسن إلى كل شيء خلقه فكان خلقه إحساناً إليه، أو ألهم الخلق ما يحتاجون إليه فعلموه من قولهم فلان يحسن كذا أن يعلمه، أو أعطى خلقه ما يحتاجون إليه ثم هداهم إليه.