﴿ أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ ﴾ طرقها، أو أبوابها، أو ما بينها ﴿ فَأَطَّلِعَ ﴾ قال ذلك بغلبة الجهل والغباوة عليه، أو تمويها على قومه مع علمه باستحالته « ح » ﴿ فِى تَبَابٍ ﴾ خسران « ع » أو ضلال في الآخرة لمصيره إلى النار أو في الدنيا لما أطلعه الله عليه من أهلاكه.