﴿ وَظَنُّواْ مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍ ﴾ علموا ما لهم من معدل، أو تيقنوا أن ليس لهم ملجأ من العذاب وقد يعبّر عن اليقين بالظن فيما طريقه الخبر دون العيان لأن الخبر محتمل والعيان غير محتمل.


الصفحة التالية
Icon