﴿ يُحَآجُّونَ فِى اللَّهِ ﴾ في توحيده، أو رسوله طمعاً أن يعود إلى الجاهلية بمحاجتهم، أو هم اليهود قالوا : كتابنا قبل كتابكم ونبينا قبل نبيكم ونحن خير منكم ﴿ مَا أسْتُجِيبَ لَهُ ﴾ من بعد ما أجابه الله إلى إظهار المعجزات على يديه، أو من بعد ما أجاب الرسول إليه من المحاجة أو من بعد ما استجاب المسلمون لربهم وآمنوا بكتابه.