﴿ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ﴾ يريد به القصاص في الجراح المتماثلة، أو في الجراح وإذا قال أخزاه الله أو لعنه قابله بمثله ولا يقابل القذف بقذف ولا الكذب بالكذب ﴿ وَأَصْلَحَ ﴾ العمل، أو بينه وبين أخيه ﴿ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾ ندب إلى العفو ﴿ الظَّالِمِينَ ﴾ بالابتداء، أو بالتعدي في الاستيفاء.