﴿ سَامِدُونَ ﴾ شامخون كما يخطر البعير شامخاً « ع »، أو غافلون، أو معرضون، أو مستكبرون، أو لاعبون لاهون، أو تغنون بلغة حمير كانوا إذا سمعوا القرآن تغنوا، أو أن يجلسوا غير مصلين ولا منتظرين، أو واقفون للصلاة قبل وقوف الإمام « ح ». وخرج الرسول ﷺ والناس ينتظرونه قياماً فقال « ما لي أراكم سامدين »، أو خامدون.