﴿ كُلَّ أُمَّةٍ ﴾ كل أهل ملة ﴿ جَاثِيَةً ﴾ مستوفزة والمستوفز الذي لا يصيب الأرض إلا ركبتاه وأطراف أنامله أو مجتمعة « ع »، أو متميزة، أو خاضعة بلغة قريش، أو باركة على الركب « ح » للكفار خاصة، أو عامة فيهم وفي المؤمنين انتظاراً للحساب. قال الرسول ﷺ « كأني أراكم بالكوم جاثين دون جهنم » ﴿ كِتَابِهَا ﴾ حسابها، أو المنزل على رسولها، أو الذي كان يستنسخ لها فيه ما عملت من شر أو خير.


الصفحة التالية
Icon