﴿ يَعُوذُونَ ﴾ كانوا في الجاهلية إذا نزل أحدهم بواد قال أعوذ بكبير هذا الوادي من سفهاء قومه فلما جاء الإسلام عاذوا بالله وتركوهم ﴿ رَهَقاً ﴾ طغياناً أو إثماً « ع » أو خوفاً أو كفراً أو أذى أو غياً أو عظمة أو سفهاً.


الصفحة التالية
Icon