﴿ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى ﴾ وليك الشرّ وعيد على وعيد أو لك الويل، لقيه الرسول ﷺ ببطحاء مكة متبختراً في مشيه فدفع في صدره وهزّه بيده وقال ﴿ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى ﴾ فقال أبو جهل إليكم عني أتوعدني يا ابن أبي كبشة وما تستيطع أنت ولا ربك الذي تزعم أنه أرسلك شيئاً فنزلت هذه الآيات.