وفي الختام أسأل الله تعالى أن يتقبل منا هذا العمل، وأن يجعله خالصا لوجهه سبحانه الكريم، ونعوذ بالله من الرياء والسمعة، ونسأل الله تعالى أن يبارك في عمر شيخنا وأن يزيده علما وعملاً، وأن يريه الحق حقاً ويرزقه اتباعه ويريه الباطل باطلاً ويرزقه اجتنابه، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
وكتبه تلميذ الشيخ
شريف بن أحمد مجدي


Icon