بِالرَّعْدِ وَالمَفْتُوحَ صِلْ وَعَن مَّا
٨٣) نُهُوا اقْطَعُوا مِن مَّا بِرُومٍ وَالنِّسَا
خُلْفُ المُنَافِقِينَ أَم مَّنْ أَسَّسَا
٨٤) فُصِّلَتِ النِّسَا وَذِبْحٍ حَيْثُ مَا
وَأَن لَّمِ المَفْتُوحَ كَسْرُ إِنَّ مَا
٨٥) الانْعَامَ وَالمَفْتُوحَ يَدْعُونَ مَعَا
وَخُلْفُ الانْفَالِ وَنَحْلٍ وَقَعَا
٨٦) وَكُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَاخْتُلِفْ
رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئْسَمَا وَالْوَصْلُ صِفْ
٨٧) خَلَفْتُمُونِي وَاشْتَرَوْا فِي مَا اقْطَعَا
أُوحِيْ أَفَضْتُمُ اشْتَهَتْ يَبْلُوا مَعَا
٨٨) ثَانِي فَعَلْنَ وَقَعَتْ رُومٌ كِلَا
تَنْزِيْلُ شُعَرَا وَغَيْرَها صِلَا
٨٩) فَأَيْنَمَا كَالنَّحْلِ صِلْ وَمُخْتَلِفْ
فِي الشُّعَرَا الْأَحْزَابِ وَالنِّسَا وُصِفْ
٩٠) وَصِلْ فَإِلَّمْ هُودَ أَلَّنْ نَجْعَلَ
نَجْمَعَ كَيْلاَ تَحْزَنُوا تَأْسَوْا عَلَى
٩١) حَجٌّ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَقَطْعُهُمْ
عَن مَّنْ يَشَاءُ مَنْ تَوَلَّى يَوْمَ هُمْ
٩٢) ومَالِ هَذَا وَالَّذِينَ هَؤُلَا
تَحِينَ فِي الإمَامِ صِلْ وَوُهِّلَا
٩٣) وَوَزَنُوهُمُ وَكَالُوهُمْ صِلِ
كَذَا مِنَ الْ وَيَا وَهَا لاَ تَفْصِلِ
بَابُ التَّاءاتِ
٩٤) وَرَحْمَتُ الزُّخْرُفِ بِالتَّا زَبَرَهْ
الاعْرَافِ رُومٍ هُودِ كَافَ الْبَقَرَهْ
٩٥) نِعْمَتُهَا ثَلاثُ نَحْلٍ إبْرَهَمْ
مَعًا أَخِيْرَاتٌ عُقُودُ الثَّانِ هَمّ
٩٦) لُقْمَانُ ثُمَّ فَاطِرٌ كَالطُّورِ
عِمْرَانَ لَعْنَتَ بِهَا وَالنُّورِ
٩٧) وَامْرَأَتٌ يُوسُفَ عِمْرَانَ الْقَصَصْ
تَحْرِيْمُ مَعْصِيَتْ بِقَدْ سَمِعْ يُخَصّ
٩٨) شَجَرَتَ الدُّخَانِ سُنَّتْ فَاطِرِ
كُلًا وَالَانْفَالِ وَأُخْرَى غَافِرِ
٩٩) قُرَّتُ عَيْنٍ جَنَّتٌ فِي وَقَعَتْ
فِطْرَتْ بَقِيَّتْ وَابْنَتٌ وَكَلِمَتْ
١٠٠) أَوْسَطَ الَاعْرَافِ وَكُلُّ مَا اخْتُلِفْ
جَمْعًا وَفَرْدًا فِيْهِ بِالتَّاءِ عُرِفْ
بَابُ هَمْزِ الوَصْلِ


الصفحة التالية
Icon