سورة هود المضمومة "وما نحن لك" "أطهر لكم" "لما جاء أمر ربك" المكسورة "ومن حزي يومئذ" "الآخرة ذلك" "ففي النار لهم" ومما جاء في سورة يوسف المضمومة "نحن نقص" "سوف أستغفر لكم" المكسورة "إنك كنت" "والآخرة توفنى" وأما قوله "يخل لكم" فإني قرأته بالإظهار، وقرأت "يبتغ غير الإسلام" بالإدغام، مع استوائهما في أنهما منقوصان والفرق بينهما أن يبتغ كلمة طويلة فاحتملت الإدغام، ويخل كلمة على ثلاثة أحرف وقد سقطت منها الواو، فلو أدغمت الواو لبقى بينهما حرفان، فكان ذلك مودياً إلى الإجحاف بها ومما جاء في سورة الرعد المضمومة "الكفار لمن" المكسورة "الثمرات جعل" "بالنهار له معقبات" "المحال له" "الصالحات طوبى" ومما جاء في سورة إبراهيم، صلوات الله عليه المضمومة قوله "وتغشى وجوههم النار ليجزي الله" المكسورة "في الأصفاد سرابيلهم" وهو مجرور والثاني قوله "وعملوا الصالحات جنات" ومما جاء في سورة الحجر المضمومة "نحن نزلنا" "وإنا لنحن نحيي" "حيث تؤمرون" ومما جاء في سورة النحل ال مضمومة "الملائكة ظالمى" الأنهار لهم" "الملائكة طيبين" "أمر ربك" "أكبر لو كانوا" "يؤذن للذين" المكسورة "وبنعمة الله هم" "والبغى يعظكم" "إن ما عند الله هو خير" "لهم من بعد ذلك" "البنات سبحانه" ومما جاء في سورة بنو إسرائيل المضمومة قوله "نحن نرزقهم" المكسورة "في البحر لتبتغوا" "وضعف الممات" ثم "من أمر ربى" ومما جاء في سورة الكهف المضمومة "نحن نقص" "تريد زينة" "أبرح حتى" "فهل نجعل لك" المكسورة "ففسق عن أمر ربه" ومما جاء في سورة مريم المضمومة "نحن نرث" "أخاه هارون" "ذكر رحمت ربك" "الرأس شيباً" "سأستغفر لك" "وأحسن ندياً" "سيجعل لهم" المكسورة "النخلة تساقط" "في المهد صبياً" "أمر ربك" "الصالحات سيجعل" ومما جاء في سورة طه المضمومة "نحن نرزقك" "كيد ساحر" "السحرة سجداً" المكسورة "وأطراف النهار لعلك" ومما جاء في سورة الأنبياء المضمومة "يقال له