ولما كانت العظام أصلب شيء وأبعده عن قبول الحياة لا سيما إذا بليت وأرفتت قال :﴿العظام وهي﴾ ولما أخبر عن المؤنث باسم لما بلي من العظام غير صفة، لم يثبت تاء التأنيث فقال :﴿رميم*﴾ أي صارت تراباً يمر مع الرياح.
جزء : ٦ رقم الصفحة : ٢٨٤
٢٨٥
ولما كانت العظام أصلب شيء وأبعده عن قبول الحياة لا سيما إذا بليت وأرفتت قال :﴿العظام وهي﴾ ولما أخبر عن المؤنث باسم لما بلي من العظام غير صفة، لم يثبت تاء التأنيث فقال :﴿رميم*﴾ أي صارت تراباً يمر مع الرياح.
جزء : ٦ رقم الصفحة : ٢٨٤
٢٨٥