يدخلون القراءة في فيه كما يدخل الطعام. النهاية ٣/١٢٧.
وهذا ليس من كلام النبي ﷺ كما ذكره المؤلف، وإنما هو من كلام علي بن أبي طالب. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد ٤/٣٢٥؛ والمجموع المغيث ٢/٣٥٣) أي: إذا استفتحكم عند الارتياج فلقنوه، ورجل طاعم: حسن الحال، ومطعم: مرزوق، ومطعام: كثير الإطعام، ومطعم: كثير الطعم، والطعمة: ما يطعم.
طعن
- الطعن: الضرب بالرمح وبالقرن وما يجري مجراهما، وتطاعنوا، واطعنوا، واستعير للوقيعة. قال تعالى: ﴿وطعنا في الدين﴾ [النساء/٤٦]، ﴿وطعنوا في دينكم﴾ [التوبة/١٢].
طغى


الصفحة التالية
Icon