دنا وعجل ومنه أقبل يمشي الأزفى بوزن الجمزى وكأنه من الوزيف والهمزة عن واو، وساءني أزوف رحيلهم وأزف رحيلهم....
و الآزفة القيامة لأزوفها. قال هدبة :
و بادرها مصر العشيّة قرمها ذر البيت يغشاه من القرّ آزف
(الْحَناجِرِ) : في المختار :« و الحنجرة بالفتح والحنجور بالضم الحلقوم » وفي القاموس :« و الحنجور السفط الصغير وقارورة للذريرة والحلقوم كالحنجرة والحناجر جمعه ».
الاعراب :
(هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آياتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ رِزْقاً) كلام مستأنف مسوق للتدليل على أن الحكم له سبحانه وهو مبتدأ والذي خبر وجملة يريكم صلة وآياته مفعول به وينزل لكم عطف على يريكم ومن
إعراب القرآن وبيانه، ج ٨، ص : ٤٦٨


الصفحة التالية
Icon