=(رحيم) بتركه عقوبته على سالف ذنوبه التي سلفت بينه وبينه، إذ تاب وأناب إليه قبل لقائه ومصيره إليه. (١)
* * *
آخر تفسير سورة الأنعام
* * *

(١) انظر تفسير ألفاظ هذه الآية فيما سلف من فهارس اللغة. * * *
عند هذا الموضع انتهى جزء من التقسيم القديم الذي نقلته عنه نسختنا، وفيها ما نصه :
(( آخر تفسير سورة الأنعام والحمد لله كما هو أهله، وصلى الله على سيدنا محمد وآله يتلوه تفسير السورة التي يذكر فيها الأعراف )).
ثم يتلوه ما نصه :
(( بسم الله الرحمن الرحيم رب يسر تفسير السورة التي يذكر فيها الأعراف ))


الصفحة التالية
Icon