الهفوات والزلات، ومهما بالغ المرء في الحرص واليقظة فلا بد من العثار في هافية القول، أو عافية العقل.

وإن تجد عيباً فسدّ الخللا جل من لا عيب فيه وعلا
﴿رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا﴾ وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين.


Icon