٤٢١ - عبد الرزاق قال : أنا معمر، عن أيوب، وغيره، أنها لما نزلت :( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون (١) ) جاء زيد بن حارثة بفرس له كان يحبها، فقال : هذه في سبيل الله، فجعل النبي ﷺ عليها أسامة بن زيد، فكأن زيدا وجد في نفسه، فلما رأى ذلك منه ﷺ قال :« أما الله فقد قبلها »
(١) سورة : آل عمران آية رقم : ٩٢