١٣٨٣ - نا عبد الرزاق عن معمر، عن حماد، عن إبراهيم في قوله تعالى :( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين (١) )، قال :« إن أهل النار يقولون : كنا أهل شرك وكفر فما شأن هؤلاء الموحدين ما أغنى عنهم عبادتهم إياه ؟ » قال :« فيخرج من النار من كان فيها من المسلمين »، قال :« فعند ذلك يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين »
(١) سورة : الحجر آية رقم : ٢