نُدخله إياها فيُشوى بها
أصناما يُزيّنونها كالنّساء
مُتمرّدا مُتجرّدا من الخير
مقطوعًا لي به
فليُقطّعُنّ أو فليشقّنّ
فطرت الله و هي دين الإسلام
خداعا و باطلا
محيدصا و مهربا و معدِلا
قولا
قدْر النُقرة في ظهر النّواة
أخلص نفسه أو توجّهه و عبادته لله
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ
بالعدل في الميراث و الأموال
زوجِها
تجافيًا عنها ظُلما
البُخل مع الحِرص
في المحبّة و ميل القلب و المُؤانسة
فضلِه و غناه و رزقه
شهيدا أو دافعا و مُجيرًا أو قيّما
كراهة العدول عن الحقّ
تُحرّفوا في الشّهادة
تتركوا إقامتها رأسا
المَنَعة و القوّة و النُصرة
ينتظرون بكم ما يحدثُ لكم
نصرٌ و ظفر و غنيمة
ألم نغلبكم فأبقينا عليكم
مُردّدين بين الكُفر و الإيمان
حُجّةً ظاهرة في العذاب
الطّبق الذي في قعر جهنّم
عيانًا بالبصر
نارٌ من السّماء أو صيحة منها
لا تعتدوا باصطياد الحيتان فيه
عهدًا وثيقا بطاعة الله
مغشّاة بأغطية خِلقية فلا تعي
ختم عليها فحجبها عن العِلم
كذيبًا و باطلا فاحشا
أُلقِي على المقتول شبه عيسى
و أمدح المقيمين لها
أولاد يعقوب أو حفدتُه
كتابًا فيه مواعظ و حكم
لا تُجاوزوا الحدّ و لا تُفرطوا
وُجِد بكلمة "كنْ" بلا أب و نطفة
ذو روحٍ من أمر ربّه
لن يأنف و يترفّع و يستكبر
هو محمد صلى الله عليه و سلم
هو القرآن العظيم
الميّت، لا ولد له و لا والد
بثّ منهما
و الأرحام
رقيباً
حُوبًا كبيرًا
ألاّ تُقسطوا
ما طاب لكم
رباع
ألاّ تعولوا
ذلك أدنى ألاّ تعولوا
صَدُقاتِهِنَّ
نِحْلة
هنيئًا مريئا
قِياما
ابْتلوا اليتامى
آنسْتُم
رُشدا
بدارًا أن يكبَروا
فليستعفف
حسيبًا
مفروضا
قولاً سديدا
سيصْلوْن سعيرا
يوصيكم الله
فريضةً
كلالةً
حُدودُ الله
بِجهالةٍ
كرهًا
لا تعضلوهنّ
بفاحشةٍ مبيّنةٍ
بُهتانًا
أفضى بعضكم..
مثيقا غليظا
مقْتًا
ربائبكم
فلا جُناح عليكم
حلائل أبنائكم
المُحصنات
مُحصنين
غير مسافحين
أجورهنّ
طَوْلاً
المُحصنات
فتياتكم


الصفحة التالية
Icon