المصارين و الأمعاء فيُحلّ شحمها
إلية الضّأن فتحل
لا يُدفع غذابه و نقمته
تكذبون على الله تعالى
بارسال الرّسل و انزال الكتب
أحضروا أو هاتوا شهودكم
يسوّون به غيره في العبادة
أقرأ..
فقر
كبائر المعاصي كالزّنى و نحوه
أمركم و ألزمكم به
استحكام قوّته و يرشد
بالعدل دون زيادة و نقص
طاقتها و ما تقدِر عليه
سبيلي و ديني لا اعوجاج فيه
أعرض عنها أوصرف النّاس عنها
ايتاءً يليق بجلاله تعالى و قدسه
فرقا و أحزابا في الضّلالة
ثابتا مُقوّما لأمور المعاش و المعاد
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحق
عبادتي كلّها
إلاّ ذنبا محمولا عليها عقابه
لا تحمل نفس آثمة..
يخلُف بعضكم بعضا فيها
ليختبركم و هو بكم عليم
جعل..
بربّهم يعدلون
قضى أجلاً
أجل مسمّى عنده
تمترون
و هو الله
أنباء
كم أهلكنا
قرن
مكّناهم
السّماء
مدرارا
كتابا في قرطاس
لا يُنظرون
للبسنا عليهم ما يلبسون
فحاق..
كتب
خسروا أنفسهم
ما سكن
وليّا
فاطر..
هو يُطعم
من أسلم
من بلغ
فتنتهم
ظلّ عنهم
ما كانوا يفترون
أكِنّة
وقرا
أساطير الأوّلين
ينأون عنه
وُقفوا على النّار
وُقفوا على ربّهم
بغتة
فرّطنا فيها
أوزارهم
لكلمات الله
كبُر عليك
نفقا في الأرض
أممٌ أمثالكم
ما فرّطنا
في الظّلمات
أرأيتكم
بالبأساء و الضرّاء
يتضرّعون
جاءهم بأسنا
كلّ شيء
أخذناهم بغتة
هم مبلسون
دابر القوم
أرأيتم
نصرّف الآيات
هم يصدفون
أرأيتكم
بغتة
جهرة
خزائن الله
بالغداة و العشيّ
فتنّا
كتب ربّكم
بجهالة
يقصّ الحقّ
خير الفاصلين
كتاب مبين
جرحتم بالنّهار
لا يفرّطون
تضرّعا
خُفية
يلبسكم
شيعا
بأس بعض
نصرّف الآيات
بوكيل
يخوضون
غرّتهم
أن تُبسل نفس
تعدل كلّ عدل
أبسلوا
حميم
استهوته الشّياطين
أُمرنا لنُسلم
الصّور
آزر
ملكوت..
جنّ عليه اللّيل
أفل
بازغا
فطر السّماوات
حنيفا
حاجّه قومه
سلطانا
لم يلبسوا
بظلم
اجتبيناهم
لحبط
الحكم
اقتده
ما قدروا الله
قراطيس
قل الله
خوضهم
مبارك
أم القرى
من حولها
غمرات الموت


الصفحة التالية
Icon