١٤٤
١٤٥
١٤٥
١٤٥
١٤٥
١٤٥
١٤٥
١٤٥
١٤٦
١٤٦
١٤٦
١٤٦
١٤٦
١٤٧
١٤٨
١٤٩
١٥٠
١٥٠
١٥١
١٥١
١٥١
١٥١
١٥٢
١٥٢
١٥٢
١٥٣
١٥٧
١٥٨
١٥٩
١٦١
١٦١
١٦٢
١٦٤
١٦٤
١٦٥
١٦٥
(٧) سورة الأعراف - مكّيّة (آياتها ٢٠٦)
التفسير
الكلمة
الآية
ضيقٌ من تبليغه خشية التكذيب
كثيراً من القرى أهكلنا
عذابنا
بائتين أو ليلاً و هو نائمون
مستريحون نصف النهار (القيلولة)
دعاؤهم وتضرّعهم
رجحت حسناته على سيئاته
رجحت سيائته على حسناته
جعلنا لكم مكاناً وقراراً
ما تعيشون به وتحيون
ما اضطرك. أو ما دعاك وحملك
الأذلاء المهانين
أخرني وأمهلني في الحياة
الممهلين إلى وقت النفخة الأولى
فبما أضللتني
لأترصدنّهم ولأجلسنّ لهم
مذموماً أومعيبا أو محقراً لعيناً
مطروداً مبعداً
ألقى إليهما الوسوسة
ما سُتر واُخفي وغُطّي عنهما
عوراتهما
أقسم وحلف لهما
فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع
شرعا وأخذا يلزقان
أعطيناكم ووهبنا لكم
يستر ويداري عوراتكم
لباس زينة. أو مالاً
الإيمان وثمراته
لا يضلنكم ولا يخدعنكم
يزيل عنهما، استلاباً بخداعه
جنوده. أو ذريته
أتوا فعلةً متناهية في القبح
بالعدل وهو جميع الطاعات والقُرَب
توجهوا إلى عبادته مستقيمين
في كل وقت سجود أو مكانه
البسوا ثيابكم لستر عوراتكم
كبائر المعاصي لمزيد قبحها
ما يوجبه من سائر المعاصي
الظلم والإستطالة على الناس
حجةً وبرهاناً
أين الآلهة الذين كنتم..
تلاحقوا في النّار واجتمعوا فيها
منزلةً وهم الأتباع والسّفلة
منزلةً وهم القادة والرؤساء
مضاعفاً مزيداً
يدخل الجمل
ثقب الإبرة
فراشٌ، أي مستقر
أغطية كاللُّحُف
طاقتها وما تقدر عليه
حقد ٍ وضغنٍ وعداوة
أعلم معلمٌ ونادى منادٍ
يطلوبنها معوجّة أو ذات إعوجاج
حرجٌ منه
وكم من قرية
بأسنا
بياتاً
هم قآئلون
دعواهم
ثقلت موازينه
خفت موازينه
مكنّاكم
معايش
ما منعك
الصاغرين
أنظرني
المنظرين
فبما أغويتني
لأقعدن لهم
مذءوماً
مدحوراً
فوسوس لهما
ما ووري عنهما
سوءاتهما
وقاسمهما


الصفحة التالية
Icon