جماعات، كالقبائل في العرب
فانفجرت
عينهم الخاصّة بهم
السّحاب الأبيض الرّقيق
مادّة صَمغيّة حُلوة كالعسل
الطّائر المعروف بالسّماني
مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا
عذابا (الطّاعون)
قريبةً من البحر
يعتدون بالصّيد المحرّم فيه
يوم تعظيمهم أمر السّبت
ظاهرة على وجه الماء كثيرة
لا يُراعون أمر السّبت
نمتحنهم و نختبرهم بالشّدة
نعِظهم اعتذارا إليه تعالى
شديدٍ وَجيعٍ
استكبروا و استعصوا
أذلاّء مُبعدين كالكلاب
أعلم، أو عزم و قضى
يُذيقهم و يكلّفهم
امتحنّاهم و اختبرناهم
بَدَل سَوءٍ
ما يعرض لهم من حُطام الدّنيا
قرءوا و علموا ما في التوراة
رفعناه و قلعناه
غمامة. أو سقيفة تُظلّ
فخرج منها بكفره بها
فلحقه و أدركه و صار قرينه
الضّالّين الهالكين
ركن إلى الدّنيا و رضي بها
تشدُد عليه و تزجزه
يُخرج لسانه بالنّفَس الشديد
خلقنا و أوجدنا
يميلون و ينحرفون إلى الباطل
بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم
سنستدنيهم إلى الهلاك بالإنعام
أمهلهم في العقوبة
أخذي شديد قويّ
جُنون كما يزعمون
هو المُلك العظيم
تجاوزهم الحدّ في الكفر
يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
متى إثباتها و وقوعها ؟
لا يُظهرها و لا يكشف عنها
عظُمت لشدّتها
باحث عنها عالمٌ بها
واقعها
فاستمرّت به بغير مشقّة
صارت ذات ثِقل بكِبر الحمل
نسلا سويّا أو ولدا سليما مثلنا
بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة
أي العرب بعبادة الأصنام
فلا تُمهلوني ساعة
لعدم قدرتهم على الإبصار
ما عفا و تيسّر من أخلاق النّاس
بالمعروف حُسنُه في الشّرع
يُصيبنّك. أو يصرفنّك
وسوسة. أو صارف
أصابتهم لمّة أي وسوسة ما
أمر الله و نهيه و عداوة الشّيطان
تُعاونهم الشّياطين في الضّلال
لا يكفّون عن إغوائهم
اختلقتها و اخترعتها من عندك
القرآن حجج بيّنة و براهين نيّرة
مُظهرا الضَّراعة و الذلة
خائفا من عقابه
أوائل النّهار و أواخره. أي في كلّ وقت
يُصلّون و يعبدون (آية سجدة)
بينهما حجابٌ
الأعراف
بسيماهم


الصفحة التالية
Icon