عمّا يُشركون
فلا تُنظرون
لا يبصرون
خذ العفو
و أمر بالعرف
ينزغنّك
نزغ
مسّهم طائف
تذكّروا
يمدّونهم في الغيّ
لا يُقصِرون
اجتبيتها
هذا بصائر
تضرّعا
خيفة
بالغدوّ و الآصال
له يسجدون
٤٦
٤٦
٤٦
٥٠
٥١
٥١
٥١
٥٣
٥٣
٥٤
٥٤
٥٤
٥٤
٥٤
٥٤
٥٥
٥٥
٥٥
٥٦
٥٧
٥٧
٥٧
٥٧
٥٨
٥٨
٦٠
٦٢
٦٤
٦٦
٦٩
٦٩
٧١
٧١
٧٢
٧٣
٧٣
٧٤
٧٤
٧٤
٧٤
٧٧
٧٨
٧٨
٨٢
٨٣
٨٥
٨٦
٨٦
٨٩
٩١
٩٢
٩٣
٩٤
٩٤
٩٥
٩٥
٩٦
٩٧
٩٧
٩٩
١٠٠
١٠٠
١٠٠
١٠٢
١٠٣
١٠٥
١٠٧
١٠٨
١٠٨
١٠٩
١١١
١١١
١١٦
١١٦
١١٧
١١٧
١١٨
١٢٦
١٢٦
١٢٧
١٣٠
١٣١
١٣١
١٣٣
١٣٣
١٣٤
١٣٥
١٣٧
١٣٧
١٣٩
١٤٠
١٤١
١٤١
١٤١
١٤٣
١٤٣
١٤٣
١٤٣
١٤٥
١٤٦
١٤٦
١٤٧
١٤٨
١٤٨
١٤٨
١٤٩
١٥٠
١٥٠
١٥٠
١٥٤
١٥٥
١٥٥
١٥٦
١٥٧
١٥٧
١٥٧
١٥٩
١٦٠
١٦٠
١٦٠
١٦٠
١٦٠
١٦٠
١٦٠
١٦١
١٦٢
١٦٣
١٦٣
١٦٣
١٦٣
١٦٣
١٦٣
١٦٤
١٦٥
١٦٦
١٦٦
١٦٧
١٦٧
١٦٨
١٦٩
١٦٩
١٦٩
١٧١
١٧١
١٧٥
١٧٥
١٧٥
١٧٦
١٧٦
١٧٦
١٧٩
١٨٠
١٨١
١٨٢
١٨٣
١٨٣
١٨٤
١٨٥
١٨٦
١٨٦
١٨٧
١٨٧
١٨٧
١٨٧
١٨٩
١٨٩
١٨٩
١٨٩
١٩٠
١٩٠
١٩٥
١٩٨
١٩٩
١٩٩
٢٠٠
٢٠٠
٢٠١
٢٠١
٢٠٢
٢٠٢
٢٠٣
٢٠٣
٢٠٥
٢٠٥
٢٠٥
٢٠٦
(٨) سورة الأنفال - مدنيّة (آياتها ٧٥)
التفسير
الكلمة
الآية
غنائم بدر
مفوّضٌ إليهما أمرُها
أحوالكم التي يحصل بها اتّصالكم
فزعت و رقّت استعظاما و هيبة
يعتمدون و إلى الله يُفوّضون
هما العير و النّفير
ذات السّلاح و القوّة. و هي النّفير
آخرهم و المراد جميعهم
مُتبِعا بعضهم بعضا آخر منهم
يجعله غاشيا عليكم كالغطاء
أمنا من الله و تقوية لكم
وسوسته و تخويفه إياكم من العطش
يشدّ و يقوّي باليقين و الصّبر
مُعينكم على تثبيت المؤمنين
الخوف و الفزع و الإنزعاج
كلّ الأطراف أو كلّ مفصل
خالفوا و عصوْا
جيشا زاحفا نحوكم لقتالكم
مظهرا الفرار خِدعة ثم يكرّ
منضمّا إليها ليقاتل العدوّ معها
رجع متلبّسا به مستحقّا له
ليُنعم عليهم بالنّصر و الأجر
مُضعف..
تطلبوا النّصر لأهدى الفئتين
يورثكم حياةً أبديّة في نعيم سرمديّ
يستلبوكم و يصطلموكم بسرعة


الصفحة التالية
Icon