الحسنى
زيادة
لا يرهق وجوههم
قتر
ذلّة
عاصم
أغشيت وجوههم
مكانكم
فزيّلنا بينهم
تبلو
ربّكم الحقّ
فأنّى تُصرفون؟
حقّت
فأنّى تؤفكون ؟
لا يهِدّي
يأتهم تأويله
ينظر إليك
بالقسط
أرأيتم
بياتاً
آلآن ؟
يستنبئونك
إي و ربّي
و ما أنتم بمعجزين
أسرّوا النّدامة
أرأيتم
أذِن لكم
تفترون
تكون في شأن
تُفيضون فيه
ما يعزب
مثقال ذرّة
إنّ العزّة لله
يخرصون
سبحانه
سلطان
كبُر عليكم
مقامي
فأجمعوا أمركم
و شُركاءكم
غمّة
اقضوا إليّ
لا تُنظرون
جعلناهم خلائف
نطبع
لتلفتنا
أن يفتنهم
لا تجعلنا فتنة
تبوّءا لقومكما..
قبلة
اطمس على أموالهم
اشدد على قلوبهم
بغيا و عدوا
آلآن ؟
آية
بوّأنا
مُبوّأ صدق
الممترين
عذاب الخزي
يجعل الرّجس
أقم وجهك للدّين
حنيفا
بوكيل
١٠
١١
١١
١١
١٢
١٢
١٢
١٣
١٣
١٤
١٦
١٧
١٨
٢١
٢١
٢١
٢٢
٢٢
٢٣
٢٤
٢٤
٢٤
٢٤
٢٤
٢٦
٢٦
٢٦
٢٦
٢٦
٢٧
٢٧
٢٨
٢٨
٣٠
٣٢
٣٢
٣٣
٣٤
٣٥
٣٩
٤٣
٤٧
٥٠
٥٠
٥١
٥٣
٥٣
٥٣
٥٤
٥٩
٥٩
٥٩
٦١
٦١
٦١
٦١
٦٥
٦٦
٦٨
٦٨
٧١
٧١
٧١
٧١
٧١
٧١
٧١
٧٣
٧٤
٧٨
٨٣
٨٥
٨٧
٨٧
٨٨
٨٨
٩٠
٩١
٩٢
٩٣
٩٣
٩٤
٩٨
١٠٠
١٠٥
١٠٥
١٠٨
(١١) سورة هود - مكّيّة (آياتها ١٢٣)
التفسير
الكلمة
الآية
نُظمت نظما مُحكما رصينا
فرّقت في التّنزيل نجوما بالحكمة
يطوونها على الكفر و العداوة
من الله تعالى جهلا منهم
يتغطّون بها مُبالغة في الاستخفاء
موضع استقرارها في الأصلاب، أو في الأرحام و نحوها
موضع استيداعها في الأرحام و نحوها، أو في الأصلاب
ليختبركم و هو أعلم بأمركم
أطوع لله و أروع عن محارمه
طائفة من الأيّام قليلة
نزل أو أحاط بهم
شديد اليأس و القنوط
كثير الكفران للنّعم
نائبة و نكبة أصابته
لَبَطِرٌ بالنّعمة، مغترّ بها
على النّاس بما أوتي من النعماء
قائمٌ به حافظ له
لا يُنقصون شيئا من أُجور أعمالهم
بَطَلَ في الآخرة
يقين و برهان واضح و هو القرآن
على تنزيله و هو اعجاز نظمه
شكّ من تنزيله من عند الله
الملائكة و النّبيّون و الجوارح


الصفحة التالية
Icon