قانتين
فرجالا
للمطلقات متاع
قرضا حسنا
يقبض و يبسط
الملإ
عسيتم
أنّى يكون ؟
زاده بسطة
يأتيكم التابوت
فيه سكينة

فصل طالوت


مُبتليكم
اغترف
لا طاقة لنا
فئة
برزوا
الحكمة
بروح القدس
لا خُلّة
الحيّ
القيّوم
سِنةٌ
لا يئوده
تبين الرّشد
من الغيّ
بالطّاغوت
بالعروة الوُثقى
لا انفصام لها
الذي حاجّ إبراهيم
فبُهِتَ
خاوية على عروشها
أنّى يحيي؟
لم يتسنّه
ننشزها
فصرهنّ إليك
منّا
أذى
رئاء النّاس
صفوان
وابل
صلدا
تثبيتا
جنّة بربوة
أُكُلها
فطلّ
إعصار
فيه نار
لا تيمّموا الخبيث
تُغمضوا فيه
أحصروا
ضربا
التعفّف
بسيماهم
إلحافا
يتخبطه الشيطان
المسّ
يمحق الله الرّبا
بربي الصّدقات
فأذنوا بحرب
عسرة
فنظرة
و ليملل
لا يبخس منه
أن يملّ هو
لا يأب
لا تسأموا
أقسط
أقوم للشهادة
أدنى
فسوق
غفرانك
وُسعها
إصرا
لا طاقة لنا به
القرآن العظيم
لاشك في أنه حقّ من عند الله
هادٍ من الضلالة
الذين تجنبوا المعاصي وأدّوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب
على رشاد ونور ويقين
طبع الله
غطاء وستر
يعملون عمل المخادع
شك ونفاق أو تكذيب وجَحْد
انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم
يزيدهم أو يمهلهم
مجاوزتهم الحدّ وغلوّهم في الكفر
يعمَونَ عن الرُّشد أو يتحيّرون
حالُهُم العجيبة، أو صفتهم
أوقدها
خرسٌ عن النّطق بالحق
الصيّب: المطر النازل أو السحاب
يستلِبُها أو يذهب بها بسرعة
وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيِّرين
بساطاً و وِطاءً للاستقرارِ عليها
سقفا مرفوعاً او كالقُبّةِ المضروبة
أمثالاً من الأوثانِ تعبدونها
أحضِروا آلهتَكُم أو نُصَراءَكم
في اللون والمنظر لافي الطعم
قصد إلى خلقِها بإرادتهِ قصداً سويا بلا صارفٍ عنه
أتمهنَّ وقومهُنَّ وأحكمهنَّ
يُريقُها عدواناً وظلماً
نُنَزهكَ عن كل سوء مثنين عليكَ
نمجدُك ونطهرُ ذكرك عمّا لا يليق بعظمتك
اخضعوا له، أو سجود تحية وتعظيم
أكلاً واسعاً أو هنيئاً لاعناء فيه
أذهَبَهُما وأبعَدَهُما
لقبُ يعقوب عليه السلام


الصفحة التالية
Icon