مباءة أو داراً أو عطيّة حسنة
أرسلناهم بالمعجزات
كتب الشّرائع و التكاليف
يُغيّب..
أسفارهم و متاجرهم
فائتين من عذاب الله بالهرب
مخافة من العذاب. أو تَنَقُّص
من جسم قائم له ظلّ
تميل و تنتقل من جانب إلى آخر
منقادة لِحُكمه و تسخيره تعالى
و الظِلال صاغرون منقادون كأصحابها
الطّاعة و الإنقياد لله تعالى وحده
دائما واجبا لازما أو خالصا
تضِجّون بالإستغاثة و التّضرّع
تكذبونه على الله
ممتلئ غمّا و غيظا في قرارة نفسه
يستخفي و يتغيّب
هوان و ذلّ
يُخفيه بالوأد فيدفنه حيّا
صفته القبيحة من الجهل و الكفر
حقّ و ثبت. أو لا محالة أو حقّا
مُقدّمون معجّلٌ بهم إلى النار
لعظة عظيمة و دلالة على قدرتنا
ما في الكَرش من الثُّفْلِ
خمرا (ثمّ حُرّمت بالمدينة)
الإيحاء هنا الإلهام و الإرشاد أو التسخير
أوكارا تبنيها لِتعسِل فيها
يَبني الناس من الخلايا للنّحل
مذلّلة مُسهّلة لك
أردئه و أخسِّه (الخَرَف و الهرَم)
أفهم في الرّزق مُستوون ؟ ؟ لاَ
خدمًا و أعوانًا، أو أولاد أولاد
أخرس خِلقة
عبءٌ و عِيال
كخطفة بالبصر و اختلاس بالنّظر
تجدونها خفيفة الحمل
وقت ترحالكم
متاعا لبُيوتكم كالفرش
تنتفعون به في معايشكم و متاجركم
أشياء تستظلون بها كالأشجار
مواضع تستكِنّون فيها (الغيران)
ما يُلبس من ثياب أو دروع
الضّرب و الطّعن في حروبكم
لا يُطلب منهم إرضاءُ ربّهم
يُمهَلون و يؤخّرون
الإستسلام و الإنقياد لحكمه تعالى
بالإعتدال و التّوسّط في الأمور اعتقادا و عملا و خُلُقا
إتقان العمل. أو نفعِ الخلق
الذنوب المفرطة في القُبح
التّطاول و التّجبّر على النّاس
شاهدا. رقيبا. ضامِنا
إبرام و إحكام
أنقاضا محلول الفتل
مفسدة و خيانة و خديعة بينكم
بأن تكون جماعة
أكثر و أعزّ و أوفر مالا
يختبركم به هل تفون بعهدكم
فتزلّ أقدامُكم عن محجّة الإسلام
ينقضي و يفنى و يزول
فاعتصم به تعالى و الجأ إليه
تَسلّطٌ و ولاية
يتّخذونه وليّا مُطاعا