اضطر
غير باغ
و لا عاد
بجهالة
كان أمّة
قانتا لله
حنيفا
اجتباه
ملّة إبراهيم
جُعِل السّبت
ضيْق
١٠
١٣
١٤
١٤
١٥
١٥
١٦
١٨
٢٣
٢٤
٢٥
٢٦
٢٧
٢٧
٢٧
٢٧
٢٨
٢٩
٣٢
٣٤
٣٦
٣٦
٣٨
٤١
٤١
٤٤
٤٤
٤٥
٤٦
٤٦
٤٧
٤٨
٤٨
٤٨
٤٨
٥٢
٥٢
٥٣
٥٦
٥٨
٥٩
٥٩
٥٩
٦٠
٦٢
٦٢
٦٦
٦٦
٦٧
٦٨
٦٨
٦٨
٦٩
٧٠
٧١
٧٢
٧٦
٧٦
٧٧
٨٠
٨٠
٨٠
٨٠
٨١
٨١
٨١
٨١
٨٤
٨٥
٨٧
٩٠
٩٠
٩٠
٩٠
٩١
٩٢
٩٢
٩٢
٩٢
٩٢
٩٢
٩٤
٩٦
٩٨
٩٩
١٠٠
١٠٢
١٠٣
١٠٧
١٠٨
١٠٩
١١٠
١١٠
١١٢
١١٥
١١٥
١١٥
١١٥
١١٥
١١٥
١١٩
١٢٠
١٢٠
١٢٠
١٢١
١٢٣
١٢٤
١٢٧
(١٧) سورة الإسراء - مكيّة (آياتها ١١١)
التفسير
الكلمة
الآية
تنزيها لله و تعجيبا من قدرته
جعَلَ البراق يسري به صلى الله عليه و سلم
لِنرفعه إلى السّماء فنُريه..
ربّا تكلون إليه أموركم
أخصُّ ذرّية أو يا ذرّية
أوحينا إليهم و أعلمناهم بما سيقع منهم من الإفساد مرّتين
لَتفرطُنّ في الظلم و العدوان
العقاب الموعود على أولاهما
ذوي قوّة و بطش في الحروب
تردّدوا لطلبكم باستقصاء
وسطها
الدّولة و الغَلَبَة
أكثر عددا أو عشيرة من أعدائكم
ليُحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم
ليُهلكوا و يُدمّروا
ما استولوا عليه
سجنا أو مهادا و فراشا
أسدّ الطرق (ملة الإسلام - و التوحيد)
نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار
خلقنا القمر مطموس النّور مظلما
الشمس مضيئة منيرة للأبصار
عمله المقدّر عليه لا ينفكّ عنه
حاسبا و عادّا. أو محاسبا
لا تحمل نفس آثمةٌ..
أمرنا متنعّميها بطاعة الله
فتمرّدوا و عَصوْا
استأصلناها و محونا آثارها
الأمم المكذبة
يدْخلها. أو يقاسي حرّها
مطرودا مُبعدا من رحمة الله
نزيد من العطاء مرّة بعد أخرى
ممنوعا عمّن يريده تعالى
غير منصور و لا مُعان من الله
أمر و ألزم و حَكَم
كلمة تضجُّر و كراهيّة و تبرّم
لا تزجرهما عمّا لا يعجبك
حسنا جميلا ليّنا
للتّوابين مما يفرُط منهم
كناية عن الشّح
كناية عن التّبذير و الإسراف
نادما أو مُنقطعا بك مُعدما


الصفحة التالية
Icon