مُنكرا فظيعا جدّا
فامتنعوا
ينهدم و يسقط بسرعة
بمآل و عاقبة..
أمامهم و بين أيديهم
استلابا بغير حق
يُكلّفهما أو يُغشيهما
طهارة من السّوء أو دينا و صلاحا
رحمة عليهما و برّا بهما
قوّتهما و شدّتهما و كمال عقلهما
ملك صالح أُعطي العلم و الحكمة
علما و طريقا يُوصّله إليه
سلك طريقا يُوَصّله إلى المغرب
بحسب رأي العين
ذات حمأة (الطّين الأسود)
هو الدّعوة إلى الحقّ و الهدى
منكرا فظيعا
ساترا من اللّباس و البناء
علما شاملا
جبلين مُنيفين
قبيلتين من ذرية يافث بن نوح
جُعلا من المال تستعين به في البناء
حاجزا فلا يصلون إلينا
حاجزا حصينا متينا
قِطعه العظيمة الضخمة
جانبي الجبلين
نُحاسًا مُذابا
يعلوا على ظهره لارتفاعه
خرقا و ثقبا لصلابته و ثخانته
مدكوكا مُسوّى بالأرض
يختلط و يضطرب
نفخة البعث
غشاء غليظ و ستر كثيف
منزلا أو شيئا يتمتّعون به
مقدرا و اعتبارا لحبوط أعمالهم
أعلى الجنّة و أوسطها و أفضلها
تحوّلا و انتقالا
هو المّادة التي يكتب بها
معلوماته و حكمته تعالى
فنيَ و فَزع
عونا و زيادة
لم يجعل له عوجا
قيِّما
بأسا
كبُرت كلمة
باخع نفسك
أسفا
لِنبلوهم
أحسن عملا
صعيدا جُرزا
أم حسبت
أصحاب الكهف
الرّقيم
أوى الفتية
رشدا
فضربنا على آذانهم
بعثناهم
أمدا
ربطنا
شططا
مرفقا
تزاور
تقرضهم
فجوة منه
بالوصيد
رُعبا
بعثناهم
بوَرقكم
أزكى طعاما
يظهروا عليكم
أعثرنا عليهم
رجما بالغيب
فلا تمارفيهم
إلا مراء ظاهرا
رشدا
أبصر به
مُلتحدا
اصبر نفسك
لا تعد عيناك عنهم
أغفلنا قلبه
فرُطا
سُرادقها
كَالمهل
ساءت مُرتفقا
جنات عَدْن
سُندس
إستبرق
الأرائك
جنّتين
حففناهُما
أُكُلها
لم تظلم منه
فجّرنا خِلالهما
ثمرٌ
أعزّ نفرا
تبيد
مُنقلبا
لكنّا هو الله ربّي
حُسبانا
فتُصبح صعيدا زلقا
غورا
أحيط بثمره
يُقلّب كفّيه
خاوية على عُرُوشها
الولاية لله
خيرٌ عقبا
هشيما
تذروه الرّياح
بارزة
موعدا
وُضع الكتاب
مُشفقين
يا ويلتنا
لا يُغادر
أحصاها
اسجدوا لآدم