تحيّرُهم و تدهشهم
يُمهلون و يُؤخّرون
أحاط. أو نزل
يحفظكم و يحرسكم
يُجارون و يمنعون أو يُنصرون
دُفعة يسيرة. أو نصيب يسير
العدل. أو ذوات العدل
وزن أقلّ شيء
خائفون خذرون
الأصنام المصنوعة بأيديكم
خلقهنّ و أبدعهنّ
قِطعا و كِسرا
ظاهرا بمرأى من النّاس
رجعوا إلى الباطل و العناد
كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم
مُنهيا إلى أرض الشّام
عطيّة أو زيادة عمّا سأل
فساد و فعلٍ مكروه
الزّرع. أو الكرم
انتشرت فيه ليلا بلا راعٍ فرعته
عمل الدّروع تلبس في الحرب
لتحفظكم و تقيكم
حرب عدوّكم و إصابتكم بسلاحه
شديدة الهبوب
في البحار لاستخراج نفائسها
من الزّيغ عن أمره أو الإفساد
قيل هو إلياس عليه السّلام
صاحب الحوت يونس عليه السّلام
غضبان على قومه لكُفرهم
لن نضيّق عليه بحبس و نحوه
رجاءً في الثّواب و خوفا من العِقاب
متذلّلين خاضعين
حفظته من الحلال و الحرام
من جهة روحنا و هو جبريل
ملّتكم (الإسلام)
تفرّقوا في دينهم فِرقا و أحزابا
مُمتنِعٌ البتّة على أهل قرية
إلينا بالبعث للجزاء
مرتفع من الأرض
يُسرعون المشي في الخروج
البعث و الحساب و الجزاء
مُرتفعة لا تكاد تطرف أبصار..
حطبها ووقودها الذي به تهيَّج
فيها داخلون
تنفّس شديد تنتفخ منه الضّلوع
صوت حركة تلهّبها
حين نفخة البعث
الصّحيفة التي يُكتب فيها
على ما كُتِب في السّجل
الكُتب المنزّلة
اللّوح المحفوظ
كِفاية، أو وُصولا إلى البُغية
أعلمتكم ما أمرت به
مُستوين جميعا في الإعلام به
و ما أدري و ما أعلم
امتحان لكم
اقترب
مُحدَث
أسرّوا النجوى
أضغاث أحلام
جسدا
فيه ذكركم
كم قصمنا
أحسّوا بأسنا
يركضون
أترفتم فيه
حصيدا
خامدين
نتّخذ لهوا
نقذف بالحق
فيدمغه
زاهق
الويل
لا يستحسرون
لا يفترون
هم ينشرون
لفسدتا
ولدا
مُشفقون
كانتا رتقا
ففتقناهما
كلّ شيء حيّ
رواسي
أن تميد بهم
فِجاجا سُبُلا
سقفا محفوظا
كلّ
في فلك يسبحون
نبلوكم
لا يكفّون
بغتة
فتبهتهم
يُنظرون
فحاق
يأكلؤكم
يُصحَبون
نفحة


الصفحة التالية
Icon