صوافّ
وجبت جُنُوبُها
أطعموا القانع
المُعترّ
خوان كفور
صوامعُ
بِيَع
صلواتٌ
مساجدُ
أصحابُ مدين
فأمليتُ للكافرين
كان نكير
فكأين من قرية
خاوية على عروشها
قصر مشيد
أمليت لها
مُعاجزين
تمنّى
ألقى الشيطان في أمنيته
فتُخبت له
ِمرية منه
يوم عقيم
مُدخلا
ثم بُغي عليه
يُولج
منسكا
سُلطانا
المنكر
يسْطون
ما قدروا الله
هو اجتباكم
حرج
هو مولاكم
أهوال القيامة وشدائدها
تغفُلُ وتُشغلُ لشدة الهول
متمرّدٍ عاتٍ متجرد للفساد
اتخذه وليا وتبعه
منيّ
قطعة دم جامدة
قطعة لحم قدر ما يمضغ
مستبينة الخلق مُصوّرة
كمال قوتكم وعقلكم
أخسِّه، أي الخَرَف والهَرَم
ميتة يابسة قاحلة
تحركت بالنبات
ازدادت وانتفخت
صنف حسن نضير
لاويا لجانبه تكبرا وإباء
ذلّ وهوان
شكّ وقلق و تزلزل في الدين
الناصر
المصاحب المعاشر
ينصر الله رسوله صلى الله عليه وسلم
بحبل إلى سقف بيته
ثم ليختنق به حتى يموت
صنيعه بنفسه
عبدة الملائكة أو الكواكب
يخضع وينقاد لإرادته تعالى
ثبت ووجب عليه
المؤمنون وسائر الكفار
الماء البالغ نهاية الحرارة
يُذاب به
مطارق أو سِياط
الإسلام الذي ارتضاه لعباده دينا
مكة (الحرم)
المقيم فيه الملازم له
الطارئ غير المقيم
بميل عن الحق إلى الباطل
وطّأنا. أو بيّنا له
نادِ فيهم وأعلِمهم
مشاة على أرجلهم
بعير مهزول من بُعد الشقّة
طريق بعيد
الإبل والبقر والضأن والمعز
ثم ليزيلوا بالتحلل أوساخهم أو ثم ليؤدوا مناسكهم
تكاليفه من مناسك الحج وغيرها
القذر والنجس وهو الأوثان
قول الباطل والكذب القبيح
مائلين عن الباطل الى دين الحقّ
تُسقطه وتقذفه
موضع بعيد مُهلِك
البُدن المهداة للبيت المُعظم
وجوب نحرها
منتهية إلى أرض الحرم كله
نُسكا وعبادة ( الذبح قُربة لله )
المُطمئنين إلى الله أو المُتواضعين له
خافت هيْبة و إجلالا منه تعالى
الإبل. أو هي البقر المهداة للبيت
أعلام شريعته في الحج
قائمات صففن أيديَهُن وأرجُلهُن
سقطت على الأرض بعد النحر
السائل


الصفحة التالية
Icon