يؤخّرون عن العذاب لحظة
فرّق و نشر فيها بالتّوالد
تقليبها في مهابِّها و أحوالها
أمثالا من الأوثان يعبدونها
نفرّقت الصّلات التي كانت بينهم في الدّنيا من نسب و صداقة و عهود
عودة إلى الدّنيا
ندامات شديدة
طُرُقُه و آثارُه و أعماله
بالمعاصي و الذنوب
ما عظُم قُبْحُه من الذّنوب
وجدنا
يُصوّت و يصيح
خرسٌ عن النّطق بالحقّ
المسفوح و هو السّائل
يعني الخنزير بجميع أجزائه
ما ذُكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الأصنام و غيرها
ألجأته الضّرورة إلى التناول ممّا حرّم
غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار على مضطرّ آخر
و لا مُتجاوز ما يسدّ الرّمق
عِوضا يسيرا
لا يُطهّرهم من دنس ذنوبهم
خلاف و نزاع بعيد عن الحقّ
هو التوسّع في الطاعات و أعمال الخير
المسافر الّذي انقطع عن أهله
في تحريرها من الرّق أو الأسر
أخصّ الصّابرين لمزيد فضلهم
البؤس و الفقر و السّقم و الألم
وقت قتال العدو
فُرض عليكم
تُرك له من وليّ المقتول
خلّف مالا كثيرا
نُسخ وجوبها بآية المواريث
ميلا عن الحقّ خطأ ً و جهلاً
ارتكابا للظّلم عمدًا
يستطيعونه، و الحكم منسوخ بآية "فمن شَهِد"
زاد في الفدية
لتحمدوا الله و تُثنوا عليه
الِوقاع
سكنٌ أو سترٌ لكم عن الحرام
منهيّاته و محرّماته
تُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطلا
وجدّتموهم و أدركتموهم
الشّرك بالله و هو في الحَرَم
في الحَرَم كلّه
ما تجب المحافظة عليه
الهلاك بترك الجهاد و الإنفاق فيه
مُنِعتم عن الإتمام بعد الإحرام
فعليكم ما تيسّر و تسهّل
ممّا يُهدى إلى البيت من الأنعام
لا تحلّوا من الإحرام بالحلق
مكان وجوب ذبحه (الحرم) أو حيث أحصِرتم (حِلاً أو حَرَمًا)
فعليه إذا حلق فدية
ذبيحة، و المراد هنا شاة
هو هدي التّمتّع
ألزم نفسه بالإحرام
فلا وقاع، أو فلا إفحاش في القول
لا خصام و لا مماراة و لا ملاحاةٌ فيه
إثم و حرج
رزق بالتجارة و الإكتساب في الحجّ
دفعتم أنفسكم بكثرة و سِرتم
مُزدلفة كلّها أو جبل قُزح