٢- إثبات الآيات بحسب الرسم القرآني مضبوطة بالشكل التام لجميع حروف الكلمة، للتيسر على الباحث وإعفائه من مراجعة المصحف في كل مرة يحتاج فيها إلى ضبط الكلمة كما وردت في القرآن الكريم.
٣- عدم الاعتداد بالحروف أو أسماء الإشارة أو الأسماء الموصولة أو ضمائر الرفع المنفصلة عند البحث في المعجم.
٤- تجريد الألفاظ من الحروف المتصلة بها نحو (أل) التعريف، وحروف العطف، والسين، والفاء، واللام.
٥- مساواة الألف – القصيرة والممدودة – بالهمزة وبالمدة، واعتبارها ألفا عادية واحدة كيفما كتبت.
٦- عدم اعتبار الشّدة في الترتيب، فالحرف المشّدد يعتبر حرفا واحدا وهكذا.
٧- عند تساوي كلمتين في عدد الحروف، يُقدّم الساكن أولا، فالمفتوح، فالمضموم، فالمكسور، فكلمة (شَرِب) مثلاً تأتي قبل كلمة (شُرْب)، لأن الشين في الأولى مفتوحة وفي الثانية مضمومة.
٨- يضع رقما صغير بين هلالين تحت الكلمة القرآنية؛ للإشارة إلى عدد مرات ورودها في المصحف الشريف، كما يرتب الآيات التي تكرر ورود اللفظة فيها وفق ترتيب سورها في القرآن الكريم، مشيرا إلى رقم الآية واسم السورة ورقمها.
ويقع المعجم – في طبعته الأولى – في ثلاث وثمانين وأربعمائة وألف صفحة، وفي كل صفحة نهران، يعلو الأيمن منهما اللفظة القرآنية التي بدئت بها الصفحة اليمنى، وفي اليسرى اللفظة القرآنية التي ختمت بها، ورتبت