وَغَيْرِ ذَلِكَ : لِلرَّجُلِ، وَالْمَرْأَةِ، وَالصَّبِيِّ لِأَنَّ اللَّهَ ( عَزَّ وَجَلَّ ) أَطْلَقَهُ فَهُوَ مُطْلَقٌ.
[ قَالَ ] : وَلَيْسَ لَهُ إذَا كَفَّرَ بِالْإِطْعَامِ أَنْ يُطْعِمَ أَقَلَّ مِنْ عَشَرَةٍ أَوْ بِالْكِسْوَةِ أَنْ يَكْسُوَ أَقَلَّ مِنْ عَشَرَةٍ [ قَالَ ] وَإِذَا أَعْتَقَ فِي كَفَّارَةِ الْيَمِينِ لَمْ يُجْزِهِ إلَّا رَقَبَةٌ مُؤْمِنَةٌ ؛ وَيُجْزِي كُلُّ ذِي نَقْصٍ بِعَيْبٍ لَا يُضِرُّ بِالْعَمَلِ إضْرَارًا بَيِّنًا، وَبَسَطَ الْكَلَامَ فِي شَرْحِهِ.