كتبت علومًا ثم أيقنت أنني | سأبلى ويبقى ما كتبت من العلم |
فإن كنت عند الله فيها مخلصًا | فذاك لعمر الله قصدي في الحكم |
وإن كانت الأخرى فبالله فاسألوا | إليه غفرانًا من الذنب والجرم١ |
أبو طاهر السندي
مكة المكرمة
مساء الاثنين
١٨/ ٤/ ١٤١٤هـ
١ غاية النهاية لابن الجزري ١/ ٤٣٥.