كتبت علومًا ثم أيقنت أنني سأبلى ويبقى ما كتبت من العلم
فإن كنت عند الله فيها مخلصًا فذاك لعمر الله قصدي في الحكم
وإن كانت الأخرى فبالله فاسألوا إليه غفرانًا من الذنب والجرم١
هذا، وصلى الله تعالى على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.
أبو طاهر السندي
مكة المكرمة
مساء الاثنين
١٨/ ٤/ ١٤١٤هـ
١ غاية النهاية لابن الجزري ١/ ٤٣٥.


الصفحة التالية
Icon