قوله تعالى :﴿ فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى ﴾ حكى مجاهد، وعمرو بن دينار أن سبب نزول هذه الآية أم سلمة قالت : يا رسول الله ما بال الرجال يذكرون في الهجرة دون النساء ؟ فنزلت هذه الآية.
﴿ بَعْضُكُم مِن بَعْضٍ ﴾ أي الإناث من الذكور، والذكور من الإناث.