وفي قوله :﴿ وَنَادَى ﴾ وجهان :
أحدهما : أنه بمعنى ينادي، لأنه في المستقبل.
والثاني : أنه على الحذفِ وتقديره : إذا كان يوم القيامة نادى أصحاب الأعراف.


الصفحة التالية
Icon