قوله تعالى :﴿ إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ﴾ أي ويقتر ويقلل.
﴿ إنه كان بعباده خبيراً بصيراً ﴾ يحتمل وجهين :
أحدهما : خبيراً بمصالحهم بصيراً بأمورهم.
والثاني : خبيراً بما أضمروا بصيراً بما عملوا.


الصفحة التالية
Icon